أنها الوحدة من أجل الجمهورية في ليلة ٍ سبتمبرية تجسدت بها معاني الوطنية اصر ابناء الشعب اليمني العظيم بكل مكوناتهم الحزبية والاجتماعية والتنظيمية حينما وحدون الشعار الجمهوري فرحا ً بقدوم العيد 55لثورة 26سبتمبر العظيمة .
لقد جسدون الجمهورية في أبهى صورها العظيمة في ليلة ٍ تفوح برائحة الأصالة والتاريخ جسدت معنى الولاء السبتمبري فكان لابد مني عن أعبر عن ذلك بهذه الاسطر المختصرة .
جميعا أتفق ابناء الشعب اليمني وشكلون لوحة وطنية رائعة اربكت الامامين الجدد وجعلتهم مهزومين بين حضيد الخرافة والولاية معزولين .
الله كم أتمنى ان تجسد هذه اللوحة الوطنية على ارض الواقع من اجل الانتصار لثوره سبتمبر الخالدة ، ومثل ما اتحدنا على شعار الجمهورية نتحد على أنها السلالة الامامية .
سيظل سبتمبر ميلاد الجمهورية اليمنيه لكل الاجيال مهما حاول أحفاد الامامة بتمرير خرافاتهم الايرانية سيهزمون ويولون مدبرون .
الله ما اضعفهم حينما نتحد لقد باتوا اكثر ضعفا ً اضحكوه لكل ذي عقل ولكل وطني عرف معني الجمهورية .
هاهم خلف خراتهم يوزعون طقوسهم االخرافية لتمريرها لشعب عظيم عرف دوما ً لن يرضخ لخرفات قم وخزعبلات كربلاء وطقوس الضاحية فمهما حاولوا فإنهم معروفين وكلما أقدم يوم كلما عرف الشعب حقيقتهم وباتوا معزلوين .
وبذلك أدعو ان يستمر هذا الزخم الجمهوري وان يحتفلوا ابناء الشعب بهذا اليوم في كل أرجاء الوطن وفي كل المدن والقرى والبيوت توقد شعلة الثورة .
.