أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار الإقليم / اللواء الركن “الجرادي” مستشار وزير الدفاع في حوار معه : هناك مفاجئات على الميدان ستثلج صدور اليمنيين ، ومتفاؤلون جدآ بالمستقبل الأفضل

اللواء الركن “الجرادي” مستشار وزير الدفاع في حوار معه : هناك مفاجئات على الميدان ستثلج صدور اليمنيين ، ومتفاؤلون جدآ بالمستقبل الأفضل

اقليم تهامة – حاوره حافظ مراد

في بداية حواره أكد أنه متفائل جدا بتوفر عوامل النصر من تواجد قيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الاركان العامة وقيادة السلطة المحلية على راس التحضير والتجهيز والاشراف على كل العمليات العسكريه على أرض المعركه مسنودآ ب صقور الجوء الذين ينفذون ضربات دقيقه ومركزه تستهدف ثكنات وتجمعات قيادات المليشيات وتعزيزاتهم ومخازن السلاح ومخابئ اطلاق الصواريخ وتجميع الطائرات المسيره مرورا بمايحققه ابطال العمالقه والمقاومة الشبوانيه البواسل من انتصارات ساحقه تمكنا من خلاله من استعادة 3 مديريات من شبوه لتصبح المحافظة خاليه تمامآ من أي تواجد حوثي يذكر ثم اتجاه هذه القوات نحو تحرير مديرية حريب التابعه لمحافظة مارب والالتحام باخوانهم ابطال الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في الجبهة الجنوبيه ورجال مأرب التاريخ والحضاره .
مضيفآ بأن عام 2022م سيكون عام الخلاص من ماتبقى من مليشيات الانقلاب الحوثيه سيما وقد بداءت تلك المليشيات تتهاوى وتفقد توازنها وتماسكها منذ مصرع من كان يدير ويشرف عملياتها العسكريه في الداخل وهو سفير المد الصفوي الطائفي في المنطقة حسن ايرلوا وذلك بضربه جويه مركزه استهدفت اجتماعآ له بعدد من الخبراء الايرانيين واللبنانيين وقيادات حوثيه رفيعه والتي لم تتستر المليشيا الافصاح عن هوياتهم خشية انهيار معنويات مقاتليها .
مؤكدا العزم نحو تطهير كل شبر من اراض الوطن من تحت دنس وعبث مليشيا الحوثي الارهابيه ورفع الظلم والطغيان عن كاهل اليمنيين .
مشيرآ إلى إن ابناء محافظة ( ريمة ) يتمترسون جنبآ الى جنب مع زملائهم فى الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وكل احرار وشرفاء اليمن خلف ايمانهم بضرورة انهاء الانقلاب الحوثي انتصار للعدل والدولة الاتحادية الضامنة للتوزيع العادل للسلطة والثروة ويتوزعون في مختلف جبهات القتال ضد الكهنوت والفكر السلالي الاسن ,برهنت المواجهات اخلاصهم ونضالهم وايمانهم الراسخ بالقضية الوطنية
قضايا تحرير كل شبر في الوطن… وتضحيات ابناء ريمة السخية , والاقصاء والتهميش كعلامة جحود ونكران للبذل الكبير.. المستقبل والتطلعات نحو دولة اليمن الاتحادي ..

كل هذه المفردات وغيرها سلطنا عليها الضوء في هذا اللقاء مع مستشار وزير الدفاع وابرز وجهاء محافظة ريمه اللواء الركن/ المناظل / محمد علي الجرادي .

       حاوره / حافظ مراد 

*7 سنوات من الصمود والتحدي والاستبسال على اطراف ، ممكن تطلعنا سعادة المستشار عن هذا الصمود وحجم التضحيات المقدمه ؟

بعد 6 سنوات من الحرب استخدمت فيه ولاتزال مليشيا الانقلاب الحوثيه كل أنواع واشكال السلاح الثقيل والضرب الصاروخي وفتح العديد من الجبهات باتجاه تطويق محافظة مأرب والسيطره عليها وكلما أقبلت بقافله من المغفلين والمغرر بهم اللتهمتهم صحاري مأرب وفوهاة بنادق ابطال الجيش الميامين ، والمقاومة الشعبية ورجال قبائل مارب الصمود والتحدي ولقد راهنت وتراهن مليشيا الحوثي على محاولة اسقاط قلعة الجمهوريه ومهبط كل شريد من بطشها وذلك بغية انتزاع اعتراف المجتمع الدولي بوصفها سلطة مسيطره على الواقع وهذا ما يظهر جليا من خلال تماهي المبعوثيين الدوليين إلى اليمن الذين يغضا الطرف عن النداءات الانسانية التي تطلقها السلطات المحليه في تجنيب المدنيين والنازحين الذي يفوق عددهم أكثر من 3 مليون نازح ومشرد في هذه المحافظة ادنى اعتبار والتي ماتزال الصواريخ والقذائف تتساقط عليهم وتخلف ضحايا كثر في صفوف النساء والاطفال .
مايسطره ابطال الجيش الوطني مسنودين بالمقاومة الشعبيه ورحال القبائل واعيانها الاحرار من تضحيات جليله وصمود أسطوري مرغت انوف تلك المليشيا الايرانيه التراب وتحول كل حشودهم وتعزيزاتهم اثرآ بعد عين ،
وبالتالي تلجاء تلك المليشيا إلى استهداف الاعيان المدنيه بالصواريخ والقذائق المحرمه ليعوض عن ما يفقده من خسائر باهظة في الارواح والمعدات .

*كيف تنظر لدور قبائل مأرب من جهة وقبائل ووجهاء اليمن من جهة أخرى في المشاركة في هذه المعركه المصيريه على اسوار مأرب ؟

دور مشائخ ووجهاء واعيان مأرب كبير وكبيرة جدا ولم يكن وليدة اللحظه فهؤلا القوم معروفين عبر التاريخ لايحيلون ولايميلون للباطل ، دائما في صدارة المدافعين عن الثورة والجمهوريه والوحده والثوابت الوطنية فكيف وهم يرون الغازي العميل لايران يحاول أن يغزي بلادهم وينهب ثرواتهم
و يخضعهم لعبوديته فهناء تخرج مأرب عن بكرة ابيها ومعهم كل شرفاءواحرار اليمن التي احتضنتهم مأرب وفتحت لهم ابوابها للدفاع عن ارضهم وناموسهم وشرفهم وكرامتهم ولاننسى دور التحالف العربي بقيادة المملكه العربية السعوديه ودعمه اللامحدود واسناده الجوي وكذا التحرك الأخير. والضربات التى طالة الحاكم الأيراني والصف الاول من قيادات مليشا الحوثي والانتصارات العظيمه لالوية العمالقه ورجال الجيش والمقاومة الشبوانية
كان له الأثر الكبير في نفوس الجميع والزحف نحو مارب للالتحام بابطال الجيش والمقاومة ورجال مارب بعد تحرير المديريات التي كانت ترزح تحت وطئة مليشيا الارهاب والكهنوت ب شبوه .

وهذه حقيقة يجب على الجميع الاعتراف بها.
لولا الله ثم صمودرجال الجيش والمقاومة الشعبية و رجال مأرب
لما تسارعت انتصارات. الوية العمالقة ومقاومة شبوه ولولاالعمالقة ومقاومة شبوة لما تنفست مأرب ولولا التحالف لما صمد وتقدم الجميع.
اذا بَعضنا من بعض وكلنا واحد.
ولاينكر دور التحالف ودور الحيش والمقاومة. ورجال مارب وانتصارات العمالقة ومقاومة شبوة الاجاحد

  • يقدم ابناء ريمة تضحيات بشكل مستمر..ويتواجدون في جميع الجبهات والميادين الى جانب اخوانهم في الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من كافة محافظات الجمهورية …هلا حدثتمونا عن هذا الجانب؟
  • مما لا شك فيه ان هذا ليس غريب على ابناء ريمة فهم من ارتبط تاريخهم بالنضال والكفاح في مختلف المراحل، وكان لهم صولات وجولات في مختلف المحطات والأحداث الوطنية، واستطاعوا تسجيل حضور لافت ومميز من خلال مشاركتهم في الثورات الوطنية والمعارك القومية من العراق الى لبنان .وفلسطين
    ليس من باب الغرور ان قلنا بأن “ريمة هي جيش الجمهورية” ولسنا من اطلقنا هذه المقولة على ريمة، بل هذا ما وصفها به القادة والمشائخ من المحافظات الأخرى.
    وما يقوم به ابناء ريمة اليوم الى جانب اخوانهم فى الجيش والمقاومة الشعبية ةكل احرار اليمن في معركة أستعادة الجمهورية، ما هو الا أمتداد لتاريخ نضالي طويل ومتتالي عمده الأباء والأجداد بدمائهم في مختلف المحطات التاريخية، الا انه جرى تهميش تاريخهم بفعل سيطرة قوى النفوذ القبلية على كُتاب التاريخ، وهذا ما غيب بطولاتهم.
    لا نتفاخر ان قلنا بأن ابناء ريمة شكلوا ركيزة رئيسية في مشروع معركتنا الحالية لإستعادة الجمهورية، فهم من اوائل من هرعوا الى معسكرات التجنيد وجبهات القتال وسجلوا اوائل التضحيات منذ ظهور المشروع الحوثي في مران بصعدة وحتى اللحظة،
    وكان لابناء السلفية ومحافظة ريمه كلها شرف تلبية نداء قيادة الشرعية حيث هرعوا الى معسكر العبر ليكونوا نواة وحدات الجيش والقوات المسلحة الى جانب اخوانهم من معظم محافظات اليمن بقيادة الفريق الركن / محمدالمقدشي رئيس هيئة الاركان العامه. انذاك وزير الدفاع حاليا حفظه الله
    واللواء الشهيد احمديحيى غالب الاباره رحمة الله تغشاه والصفوة من القادة الاحرار
    ولقد أسهمت وسائل النشر الالكتروني المتوفرة اليوم في إبراز بعض من هذا الدور البطولي لابناء ريمة، ولكن هذا ما يزال دون المستوى المطلوب،
    لأن ما تستحقه ريمة وابنائها وتضحياتها أكثر من هذا بكثير، لذا نتمنى من كل النخب والأحزاب السياسية اليمنية ان تضع هذا الاهتمام في طليعة اولوياتها لإنصاف أبناء ريمة في المستقبل وتعويضهم عما لحق بهم من تهميش وأقصاء طوال الستة العقود الماضية من عمر الثورة والجمهورية.
  • تاريخ ريمة حافل بالبطولات ابتداء بالمشاركة في الحروب ضد الاحتلالات الخارجية لليمن مرورا بالصراعات مع الامامة ،طلائع ريمة شاركت في ثورة ال26 من سبتمبر عام 1962 وكان ابرز مشاركة لها في المحابشة حجة وكذا حصار السبعين يوما على صنعاء بالإضافة الى مواجهة الحملات القمعية في سبعينيات وثمانيينا القرن الماضي على محافظة ريمة .. مرورا بالمشاركة الفاعلة في الحروب الستة ضد الكهنوت الحوثي بصعدة ..وصولا الى قوافل ريمة في استعادة الشرعية ..تفسيركم لهذه الحالة وماذا تضيفون ايضا ؟
    نعم
  • هذا ما جرى بالفعل، وكما ذكرت لك في اجابتي على السؤال الأول، انهم شاركوا كجنود مجهولين من انطلقت شرارة تورة السادس والعشرين سبتمبر حيث كان وجود مميز فى المخابشة وحرض محافظة حجه وفى الحيمة وبني مطر محافظة صنعاء
    و في ملحمة السبعين يوما وفى مختلف الملاحم البطولية والنضالية، الوطنية منها والقومية، وهذا هو طبع الريمي الذي يميل في عادته الى الوطن وليس الى القبيلة، فتراه مقاتلاً صنديداً، ومغوارا شجاعاً يقاتل تحت قيادة القائد الوطني دون اي تحسس من انتماء او لقب او قبيلة او جغرافيا ذلك القائد، والمهم لدى المقاتل الريمي هو انه ضمن المشروع الوطني الجامع، لذا تجدون ابناء ريمة غير متكتلون او متحيزون لمنطقتهم بقدر انحيازهم وتطرفهم للوطن، وهم متواجدون في كل الألوية والجبهات والمواقع، ولا تكاد تزور جبهة الا ووجدت فيها الكثير من ابناء ريمة، وهذا شيء أيجابي.
    ولا ينحصر نضال ابناء ريمة على الجانب العسكري فحسب، ولو رجعت الى الجانب الثقافي والأعلامي والمعنوي والسياسي ستجد ان هناك من ابناء ريمة، يعملون من مواقعهم تلك كدينامو محرك للأداء الوطني والخدمي فيها، بالرغم ان اغلبهم في الظل وغير ظاهرون.
  • كل مسؤول ناجح او قائد بارز، يقف خلفه كادر ريمي يعمل على التخطيط واعداد البرامج من خلال عمله كمدير مكتب او سكرتير او مستشار لذلك المسؤول او القائد.
  • ما تقييمكم لما جرى ويجرى ..وهل انتم متفائلون بالمستقبل ؟
  • ما جرى خلال العشر السنوات الأخيرة كان فشل للنخب السياسية وغياب وعيها بالخطر الكهنوتي الامامي …
    الانقسام الحاد في الصف الجمهوري وشتات النخب السياسية المتناحرة مكن اللوبي الامامي من العودة مجددا والسطو على البلاد .
    أنا متفاءل جدا بالمستقبل لان الوعي الجمعي بأسباب المشكلة وضرورة حلها يتنامى يوما بعد يوم ..
    والملاحظ ان النخبة السياسية والمجتمعية والثقافية قد شرعت في ترميم التصدع في الصف الجمهوري وهذه هي البداية الصحيحة للانتصار والسلام المستدام .
  • كقائد فاعل في الميدان ماهي خطتكم لتحرير ريمة وماهي المشاكل التي تواجهونها ..ورؤيتكم لتجاوزها؟
  • نرى ان تحرير ريمة يتطلب في البداية تحرير المحيط الجغرافي ذو التماس الجغرافي المباشر معها، ونحن هنا نتحدث عن ان ريمة جزء من كل الوطن ولا تمثل جبهة بحد ذاتها.
    لذا فمن الضروري ان يكون مشروع تحريرها جزء من مشروع تحرير الجبهة الغربية لليمن وهذا ما نتمناه.
    أؤوكد لكم ان ريمة كانت وما زالت جمهورية، وكل أسرة وعائلة وقبيلة ريمية، قدمت عشرات الشهداء والجرحى في معركة الجمهورية،في مختلف الجبهات، فما بالكم بما سيقدمونه اذا ما تعلق الأمر بتحرير محافظتهم.
    نحن جاهزون لهذه المعركة، ومستعدون بالخطط اللازمة، وننتظر التوقيت المناسب واذا ما جائت الاوامر من القيادة الشرعية للتحرك، ووفرت الدعم اللازم، فنحن مستعدون للانتقال الى جبهات المحافظة، ونسج خيوط التواصل مع مجتمعاتنا وقبائلنا في الداخل، وحشد كل العوامل لتحقيق أنجاز عسكري سريع وناجز.
    نؤكد لكم ان ابناء ريمة واعون ومثقفون وسيهيئون المسارات لتقدم قوات التحرير، وسيقدمون الإسناد بمختلف اشكاله، لانهم يعون جيدا اننا اخوانهم وابنائهم عائدون الى بلادنا وديارنا وحقولنا التي تشردنا منها، وليس بيننا او معنا غاز او محتل، ولا اسرائيلي ولا امريكي كما يصور الحوثيين في بعض المجتمعات التي يغلب عليها طابع الجهل.
    ولهذه العوامل نرى ان ريمة بيئة جمهورية خالصة، ومهيأة للتحرير متى ما توفرت الجدية للتحرك، وهذا ما نتمنى ان يكون من اولويات الخطط العسكرية القادمة، باعتبار ريمة الدرع الجغرافي والعسكري الذي يمكن له ان يحمي خطوط الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب، الذي يفصلها عن جبال ريمة حوالي 120كم، وهو ما يجعلها عرضة للاستهداف من جبال ريمة، ولهذا نرى انه لا قيمة لتحرير السهل والساحل التهامي دون تحرير جبال ريمة لأهميتها الأستراتيجية والحاكمة على مختلف الاتجاهات والجوانب.
  • ندرك حجم الصعوبات التي تواجه قيادة المحافظة .. تقييمكم لما تم وانجز حتئ الآن ؟
  • إذا لم تعيد قيادة المحافظة النظر في اليات العمل وخططها وبرامجها ستبقى مشاكل المحافظة متفاقمة ولن يتم حلها مالم يكون كل ابناء المحافظة شركاء في التخطيط والتنفيذ .
    استحواذ طرف بقرار المحافظة لن يقود الناس إلى مزيد من الشتات والضياع .
    ابناءنا اخواننا اهلنا في ريمة ينتظرون قدومنا بفارغ الصبر وعلينا ان ننقل لهم صورة ايجابية عن الشرعية ومشروع الجمهورية ولا نخيب ظنهم فينا
  • ماهي رسالتكم لـ الرئاسة – الحكومة – ابناء ريمة في الداخل والخارج – للانقلاب الحوثي
  • للرئاسة …دماء ابطالنا في كل سهل ووادي وجبل ونتمنى من فخامة رئيس الجمهورية ان يمنح ريمة ما تستحقه من الاهتمام والتقدير حتى لو غيبتنا الخنادق والمتارس عن كاميرات الإعلام وتقارير الخواص من المقربين من فخامته .
    للحكومة …مزيدا من العطاء والبذل في مشروع التحرير ، ولتكن ريمة في جدول اعمالكم كونها البوابة الرئيسية للولوج الى عمق العدو وتحريرها سيحمي تهامة ويقطع شريان العدو في ذمار وصنعاء وبقية المحافظات الداخلية .
    الى ابناء ريمة ….انتم مشروع الجمهورية وتضيحاتكم سيدونها التاريخ بأحرف من نور فلا تيأسوا ، وكونوا صفا واحد كما عهدناكم في الساحل والصحراء والسهل والجبل ، وعلى خطى الاجداد نواصل النضال حتى النصر بإذن الله .
    العدو الحوثي …تسللت الى ريمة على حين غرة وبقاءك لن يطول وخروجك من ريمة قبل ان يلتفت اليك ابناءها اقل كلفة واخف ضرر …
    واسأل اجدادك عن ريمة.
    بالشدائد عرف رجال ريمة وتصدرت محافظات الجمهورية في النضال والتضحية, ورفدت جبهات القتال ودحرت فلول الامامة والكهنوت وتصدر شهداءها كل الميادين
    فشلت ثورة سبتمبر في كل الجوانب ونجحت في وعي ابناء ريمة وهذاء يكفي سلام على كل احرار اليمن
    وسلام على ريمة ورجالها حامية حمى الجمهورية

شاهد أيضاً

حجة.. قتيل وجريح من “المواطنين” برصاص مسلح حوثي يعمل “حارساً” لـ “دورة صيفية مغلقة”

اقليم تهامة ـ حجة سقط مواطن قتيلاً بينما أصيب آخر، برصاص مسلح حوثي يعمل حارساً …